السبت 14 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

من هي أغني أمرة في العالم وتمتلك الذهب

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

ستؤلمك عيناك من كثرة الذهب

زوجة أغنى رجل في العالم وأغنى دولة اسلامية في التاريخ الملكة_صالحة زوجة سلطان بروناي حسن_بلقيه_معز_الدين_وعد_الله.

تسكن في أغلى وأفخم قصر في العالم أيضاً مكون من 1877 غرفة ولو أرادت أن تنام كل يوم في غرفة ، ستستغرق 5 سنوات .

وفي أوائل عام 2012، اتهمت مريم عزيز، الزوجة السابقة لسلطان بروناي حسن البلقية، حارسها الشخصي السابق بسړقة مجوهرات ألماسية بقيمة تزيد عن 19 مليون دولار، وقالت للمحكمة إن السرقات حدثت بين عامي 2008 و2009 وشملت أ وخاتم من الألماس الأزرق عيار 12.71 قيراط، وماسة صفراء أخرى عيار 27.1 قيراط، وسوار من الألماس بقيمة 5 ملايين دولار.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وأضافت أن حارستها الشخصية فاطمة ليم (38 عاما) من سنغافورة، أعدت لها فخا لاستبدال قطع المجوهرات الثلاثة بأخرى مزيفة تشبهها تماما، وكان سعرها الإجمالي 500 دولار فقط، ووضعتها في خزنتها، مما يجعلها تبدو تمامًا مثل الشيء الحقيقي حتى يتم الكشف عن السړقة. وكانت المحكمة منعقدة في ذلك العام.

وطلقت الحارسة الشخصية لمريم السلطان عام 2003، وجردت من جميع ألقابها بعد 21 عاما من الزواج، أنجبت له خلالها أربعة أطفال. وفي ذلك الوقت، أخبرت المحكمة أن مريم، البالغة من العمر الآن 57 عامًا، كانت الحارس الشخصي. وكانت قد عهدت إليها ببيع المجوهرات لسداد الديون التي تراكمت عليها من القماړ في كازينوهات لندن، ونفت الاټهامات قائلة إن كل ما ادعت ماري أنه سُرق منها.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

إلا أن ماكس مارين، محامي مريم عزيز، وهو بريطاني، قال للمحكمة العليا في لندن في ذلك الوقت إن الحارس الشخصي اعترف في وقت سابق بأنها "أخذت أموالا بطريقة غير شريفة من منزل صاحبة عملها في كنسينغتون"، وصادرت المجوهرات عندما قامت شرطة بروناي قام بالتحقيق معها"، على حد تعبيره.

ورد الحراس بأنهم موجودون في بروناي لإجبارها على الاعتراف بچريمة لم ترتكبها، وأن زوجة السلطان السابقة "تطالب بتعويض عن قيمة السوار الماسي كاملا، فرفعت دعوى قضائية أمام محكمة بريطانية أخرى". تطالب بإعادة السوار الماسي من حلقتين مسروقتين من أحد رجال الأعمال، وتعتقد أنه تم شراؤهما في جنيف بسويسرا. " 

انت في الصفحة 1 من صفحتين